كيف يمكننا الحفاظ على الطاقة الجسدية أثناء صيامنا في شهر رمضان المبارك؟

إن حلول شهر رمضان المبارك قاب قوسين أو أدنى، لذلك، فإنه من المهم بالنسبة لنا كمسلمين فهم تأثيرات الصيام على أجسادنا، فضلا عن المنافع العامة التي تستفيد منها أجسادنا من خلاله. في حين أن معظم الناس يعتبرون أن الصوم هو طريقة سريعة لفقدان الوزن والتخفيض من السمنة إلا أنهم ليسوا على بينة من الأهمية البيولوجية للصوم المنظم.

أولا وقبل كل شيء، فالتغيرات التي تحدث في جسدنا أثناء الصوم، لا تبدأ إلا بعد 8 ساعات من آخر وجبة طعام تناولناها. وبالتالي فإن طول مدة الصيام هي التي تدفع الجسم لتغيير مصدر طاقته. إن المواد المغذية من الطعام الذي نتناوله هي المصدر الرئيسي للطاقة الجسدية خلال الساعات الثمانية الأولى بعد الوجبة الغذائية الأخيرة، وبعد أن يكون الجسم قد استهلك الطاقة التي كان مصدرها ذلك الطعام، يحدث التحول من مصدر إلى آخر.

في الحالة العادية (بدون صيام)، نستخدم جلكوز الجسم الذي تم تخزينه في عضلاتنا وكبدنا للحصول على الطاقة الجسدية. وفي حالة الصيام، فإن هذه الطاقة تُستهلك عادة بسرعة كبيرة ويتحول الجسم إلى استخدام الدهون المتوفرة في الجسم كمصدر للطاقة، ومن هنا يكون آثار فقدان الوزن. حينما نصوم لفترة أطول فإنه من شأنه أن تبدأ أجسادنا في استخدام البروتين المتوفر في أجسامنا للحصول على الطاقة، ولكن، بما أننا نأخذ فطورنا عند الفجر، فإن إعادة العملية تتم قبل بلوغ أجسامنا لتلك المرحلة.

وعموما فعملية الانتقال من استخدام الجلوكوز إلى الدهون كمصدر للطاقة الجسدية يساعد على منع انهيار العضلات. إن التوقيت من غروب الشمس حتى الفجر يعمل أيضا لصالح أجسامنا إلى جانب مساعدة الصلاة لنا، وهذا لا يؤدي إلى فقدان الوزن فحسب، بل يعمل أيضا على تحديث طاقتنا الجسدية.

وبالإضافة إلى ذلك فسجادة تايمز فايف الفسيولوجية هي رفيقك المثالي في الصلوات أثناء الصيام، حيث أنها تزيد من إنتاج الطاقة الجسدية، وذلك حتى عندما يكون الجسم قد فقد طاقته ونشاطه. سجادة تايمز فايف الفسيولوجية قادرة على توفير الزيادة الضرورية للطاقة الجسدية للحفاظ على ذاتك بعد كل صلاة.

5 inexpensive ways to ease lower back pain

Chronic lower back pain plagues millions of people every year; age is no bar for lower back pain. Medicine focuses more on solving the anatomical problems and not really the pain that causes discomfort. Here’s our list of 6 easy ways to get past lower back pain:

 

  1. Get restorative sleep

 

Pain is the number one cause of insomnia, if you’re not sleeping right then you’re only going through more pain. Restorative sleep means getting your body to sleep by numbing out the pain, this can be done eating the right food, cutting down on caffeine and spiritually putting your mind in a peaceful state either through prayer or medication.

 

  1. Soothe the pain with temperature

 

Applying either cold or hot packs to the pain points on your lower back can extensively accelerate the healing process and also relieve pain. It’s also the most accessible the cheapest way to get past that chronic pain at any time of the day.

 

  1. Stretch your hamstrings

 

Yes your hamstrings are directly related to your lower back but they definitely have an affect on your lower back. Tight hamstrings actually put pressure and stress on the lower back and stretching your hamstrings through some lunges or basic stretches can go a long way .

 

  1. Exercise your mid body muscles

 

The abs play a major role for your lower back. Therefore exercising your core helps take off stress from your lower back. Your abs support your lower lumbar spine, if you’re obese then your first step to lowering lower back pain should be to lose that fat. The importance of core exercises for your lower back is so important that 58% of people who currently suffer from lower back pain wish that they had done more exercise focused in this area of the body .

 

  1. Endorphin release

 

You would be surprised at how much endorphins help in pain relief. They are treated as natural pain killer that already exist in your body. Therefore releasing endorphins helps block out pain signals that come from your lower back. Endorphin release can be triggered by taking deep breaths, aerobics and also being active.

آلام الركبة: هل هذا موجود في عائلتك ؟

توصلت دراسة طبية حديثة إلى بعض النتائج المثيرة جدا للاهتمام.  تشبه هذه النتائج إلى حد كبير تلك المتعلقة بمرضى القلب والأمراض الأخرى. يمكن أن تكون تلك آلام في الركبة أو هشاشة العظام على وجه الدقة، ويمكن أن يكون شيئا موجودا في عائلتك وبإمكانها أن تنتقل إليك بسبب الوراثة.

ولقد لاحظ واضعو هذه الدراسة الأسترالية قاسما مشتركا بين الأطفال والآباء والأمهات الذين يعانون من هشاشة العظام، وأن القاسم المشترك هو الوراثة.  ذكر الدكتور غرايم جونز من جامعة ولاية تسمانيا على أنه من الواضح تماما أن الجينات ساهمت بشكل قوي في خطر هشاشة العظام.

إنه من المعروف أن ثلثي البالغين فوق سن الخامسة والأربعين (45) يعانون من نوع ما من الآلام في الركبة. في حين أن أسباب آلام الركبة ليست دائما واضحة في 70 في المئة من الحالات، حالات آلام الركبة تتحول إلى حالات حادة من هشاشة العظام إذا ما تركت بدون علاج أو إ ذا لم تتم رعايتها بالشكل الصحيح.

أخذت الدراسة مجموعة من 186 من البالغين الذين كان على الأقل واحد من آبائهم قد أجرى عملية جراحة لاستبدال الركبة. يبدو أن البالغين من أبوين قاما باستبدال الركبة أكثر عرضة وأو المدخنين.  استمرت الدراسة لمدة عشرة أعوام، والنتائج كانت مذهلة.

ولقد أظهرت النتائج أن 74 في المئة من الأطفال من الآباء والأمهات الذين قاموا باستبدال الركبة كانوا يعانون من آلام الركبة مقارنةً مع 54 في المئة من أولئك الذين لم يسبق لأحد من عائلاتهم أن أجريت له عملية جراحية على الركبة. على الرغم من أن الدراسة أكدت على أن لآلام الركبة بعضاً من العلاقة الوراثة، إلا أنها لم تركز كثيرا على العديد من الأسباب التي أدت إلى تلك الآلام، ولكن بما أن الآباء والأمهات والأطفال يميلون إلى أن تكون لديهم أجسام وأنماط سلوكية مماثلة، فإنه لمن غير المعقول أن يمر أحد الوالدين بالعادات التي من شأنها أن تجعله أكثر عرضة لآلام الركبة وهشاشة العظام.

ثلاث سبل سهلة لتخفيف آلام الرقبة من ألم تحريك أو تصلب الرقبة

إنه من الشائع من وقت لآخر مواجهة ألم تحريك أو تصلب الرقبة. هذا يحدث تقريبا يوميا أو أسبوعيا بالنسبة لبعض الأشخاص. هناك العديد من الطرق التي تساعد على تجاوز ألم تحريك وتصلب الرقبة بسهولة من منزلك. وفيما يلي نقترح عليك بعض الطرق للتوجه نحوها:

جر عنقي:

عضلات عنقنا تميل إلى أن تصبح في ضيق، وهذا ما يؤدي إلى تصلب الرقبة. ومن أجل التخفيف من هذا الألم، فإنه بإمكان الجر اللطيف المساعدة على ذلك. واحدة من أسهل الطرق التي يمكن القيام بها هي كالتالي:

  1. ضع فوطة مطوية تحت رأسك، وتحديدا تغطية فقط قفا الرأس، وهو الجزء الخلفي من الجمجمة الذي يدور بالرقبة ثم الاستلقاء عليها.
  2. أن يكون لديك شخص يسحب بلطف الفوطة مباشرة تجاهه. حاول حثه على الاستمرار في هذا الوضع لمدة ثلاث دقائق على الأقل.
  3. قم بتكرار هذا التمرين مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم أو حتى تشعر ببعض الراحة.

العلاج المائي:

يمكن أخذ حمام مالح بسيط للتخفيف من ألم تحريك العنق. بما أن آلام الرقاب أصبحت شائعة جدا فإن أسرع وسيلة نقترحها للتغلب عليها هو الاغتسال بأملاح إبسوم. إن كبريت المغنيسيوم في ملح إبسوم يقلل من نسبة ربط الكالسيوم في انقباض العضلات وبالتالي التخفيف من ألم العضلات.

ببساطة، قم بإضافة كوبين من ملح إبسوم إلى حمام دافئ ونقع جسمك فيه بما في ذلك عنقك لمدة خمسة عشرة إلى عشرين دقيقة.

نقطة الوخز بالإبر:

هناك نقطة الوخز بالإبر على الجسم باسم لوه تشن الذي يستخدم عادة للتخفيف من ألم الرقبة. تم العثور على هذه النقطة خلف اليد بين اثنين من عظام الاكتئاب مباشرة بعد مفاصل المؤشر والأصبع الأوسط.

إن كيفية العمل على التخفيف من آلام الرقبة من خلال هذه النقطة لوه تشن هي عن طريق التدليك في الاتجاه المعاكس لألم الرقبة. في حالة ما إذا كان جانبك الأيمن من الرقبة يضرك، فقم بتدليك منطقة الأصبع على اليد اليسرى. وإلخ…

واصل في الضغط على هذه النقطة وقم بالتدليك على شكل دوائر صغيرة، وحرك رأسك أيضاً في نفس الوقت من جهة لأخرى لتحرير العضلات. وبعد بضع دقائق فقط ينبغي على مستوى تحريك عنقك أن يزيد وينقص من ألم الرقبة أيضا.

السمنة هي السبب الرئيسي لآلام الظهر

السمنة

أصبحت السمنة بشكل سريع السبب الرئيسي للألم المزمن. إن التغييرات في نمط الحياة الحالية التي يعيشها الإنسان بسبب سهولة الحصول على الغذاء السريع ووسائل الراحة تقوم فقط بإضافة أرقام إلى السمنة سنة بعد سنة. وهذا بدوره يزيد أيضا من عدد حالات المرضى بآلام الظهر في سن مبكرة جدا.

تفيد تقارير جمعية السمنة الأمريكية أن الألم العضلي الهيكلي وألم  الظهر تعتبر الآن شائعة جدا بين ما يقرب من ثلثي الشعب الذين صنفوا على أنهم يعانون من السمنة المفرطة. يشكو المزيد والمزيد من الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة الآن على أنهم يشعرون أقل قدرة على استكمال الأنشطة اليومية مقارنة بالأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أخرى.

إن معاناة ذوي السمنة المفرطة أكثر من ضغط ألم الظهر راجع إلى وجوب تعويض الجسم عن الوزن الزائد، وهذا ما يؤدي إلى أن يصبح العمود الفقري مائلا ومشدوداً بشكل غير متساو. ونتيجة لذلك فإنه مع مرور الوقت، يبدأ العمود الفقري في فقدان دعمه ويصبح منحنياً بشكل غير طبيعي، ولهذا آثار سلبية ومؤلمة على الجسم وخاصة أثناء القيام بالأنشطة اليومية.

إن الخطر الأكثر شيوعا بسبب السمنة على العمود الفقري والمفاصل هو تعرض أقراص العمود الفقري للفتق. وهذا يحدث عندما تكون الأقراص والهياكل الأخرى في العمود الفقري قد تضررت بسبب وجوب التعويض عن ضغط الوزن الزائد على الظهر.

وبشكل عام فإن السبيل الوحيد للتخلص من آلام الظهر بسبب السمنة هو العمل على فقدان الوزن والحفاظ على نمط حياة صحي. تزداد آثار السمنة سوءا مع مرور الوقت ولهذا فإنه من المهم بالنسبة لأولئك الذين يعانون من الزيادة في الوزن التصرف في صغر سنهم وليس آجلا.