5 أفكار فريدة من نوعها لهدايا عيد الأم

Gift Ideas For Mothers Day

يمكن لعيد الأم أن يكون فرصة رائعة. فهو يعطينا فرصة للاحتفال بكل ما هو نبيل بالنسبة لها.

في الوقت نفسه، يمكن له أن يكون مجهدا نوعا ما لأننا نريد في نهاية المطاف أن تحصل فيه أمهاتنا على أفضل يوم ممكن؛ ولهذا فإننا نضع القليل من الضغط على أنفسنا من أجل أن نهدي أمهاتنا في عيد الأم أفضل هدية ممكنة. أمهاتنا تسعدن بأي شيء نهديه لهن من القلب، ولكننا لا نزال نسعى من أجل إعطائهن أفضل هدية ممكنة.

خمس هدايا مثالية لعيد الأم
لا تجهدوا أنفسكم بالتفكير في هدية عيد الأم! لهذا فكروا في أهم الأشياء. للقيام بذلك، إقرأ هنا أفضل 5 هدايا لعيد الأم:

1.    أعط أمك يوم منتجع للمياه المعدنية: ليس هناك شك في أن أمك تستحق الأفضل. لهذا، كن متيقنا أن منحك لها يوم منتجع للمياه المعدنية سيفرحها دائما. فكر في ما قد ترغب أمك فيه من خلال هذه التجربة، ثم حاول العثور على منتجع صحي في منطقتك من شأنه أن يوفر لها ذلك. يمكنك حتى حجز يوما / عطلة نهاية الأسبوع لنفسك، ستكون هذه فرصة رائعة للترابط بين الأم وابنتها.
2.    وعاء طاجين ايميل هنري: إذا كانت أمك تحب طهي الطعام، كن متأكدا من أنها ستعشق هذا الوعاء الجميل لايميل هنري. هذا الوعاء 2.6 ليس جميل النظر فقط، بل هو أيضا وظيفي بشكل ملحوظ. يمكنك استخدامه داخل الفرن، أو مباشرة على لهب الغاز.
3.    حصيرة الصلاة TIMEZ5: قد تكون هذه مدخلنا المفضل في هذه القائمة. عندما يتعلق الأمر بأفضل هدية ممكنة لعيد الأم، فلا شك من أننا نريد العثور على شيء فريد من نوعه. في الوقت نفسه، نحن نريد أيضا أن نجد شيئا من شأن أمهاتنا استعماله. بإمكان هذا المنتج الرائع القضاء على أشياء عديدة مثل آلام العضلات / الصلابة، آلام مشتركة / التشدد واللا مرونة بالإضافة إلى صعوبات الموقف وحتى زيادة مستويات الطاقة.
4.    خدمة الاشتراك: صدقوا أو لا تصدقوا، بإمكانكم العثور على خدمة اشتراك لأي شيء تبحثون عنه في أيامنا هذه. ماذا تحب أمك؟ يمكنك العثور على خدمة اشتراك شهرية لذلك.
5.    الزهور: لا تقلل أبدا من قوة الزهور. قم بالتسوق عبر الإنترنت للحصول على زهور منعشة وجميلة بالإضافة إلى أفضل الاختيار الذي يمكن أن تأمل في العثور عليه.

ما الذي ستهديه لأمك في عيد الأم؟

لا تنسى أن تحصل على شيء لها هدية فريدة من نوعها هذا أمهات اليوم . انقر هنا

لماذا الأمهات هن أكثر الأشخاص إنتاجا في المجتمع

حتى مع أفضل نوايانا، قد يحصل أن نحصر أحيانا أهمية الأمهات داخل تعابير ضيقة جدا. نحن نعلم انهن يحبوننا، يقدمن لنا الدعم عند الضرورة وأنهن دائما هنا عندما نحتاج إليهن. بالرغم من كل ذلك، فإننا ننسى في بعض الأحيان أهميتهن في المجتمع..

ما مدى أهمية الأمهات في المجتمع
إذا أردنا معرفة ما مدى تأثير الأمهات على العالم، فهناك مستويين مهمين يجب علينا أخذهما بعين الاعتبار. الأول هو على الصعيد العاطفي. وأما الثاني فهو يتعلق بالمستوى العقلاني، الذي يشمل كل من التأثير الاجتماعي والاقتصادي.

إضافة إلى كل تلك الأشياء، عليكم الأخذ بعين الاعتبار ما يلي:

•    لقد ألهمن الحركة النسائية الحديثة: بينما تستمر المعركة من أجل الاحتواء النسوي، ليس هناك شك في أن المفهوم الحالي للنسوية يدين بدين كبير لأمهاتنا. من دون شك، كانت تلك النساء هن الذين عملن من أجل تحديد الحركة النسائية في سنوات 1960 و 1970.
•    هن الآن يساهمن بجزء أكثر وأكبر في أماكن العمل: على المستوى الاجتماعي / الاقتصادي، ليس هناك أي شك في أن الأمهات تجلبن الكثير الى المجتمع، هذا وبالرغم من استمرار مشكلة الفجوة في الأجور. لقد ارتفع  عدد الأمهات العاملات بين عام 1975 إلى عام 2013 من 47.4٪ إلى 70.3٪. الشيء الأكثر روعة، هو أن أكثر من نصف الأمهات العاملات في الولايات المتحدة تعملن في نفس الوقت التي تقمن فيه بتربية طفلهن الذي لا يتعدى عمره السنة الواحدة.
•    الامهات موجودة وتحيط بجميع جوانب حياتنا: بينما لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يجب القيام به من أجل تحقيق المساواة الحقيقية، ليس هناك شك في وجود الأمهات في يومنا هذا وفي مختلف جوانب المجتمع بنسبة أكبر من أي وقت مضى. تشغل الأمهات الآن مناصب عالية من الحكومة، النظام القضائي أو كبرى الشركات العالمية.
•    الأمهات تشكلن الأفراد: حتى في يومنا وعصرنا هذا، لا تزال الأمهات تطورن روابط أقوى وأعمق مع أطفالهن من أي شخص آخر. هذا يعني أن الأمهات لا تزال لها تأثير هام وأنها هي من تشكل إلى حد كبير تصورات وسلوكيات أطفالهن.
•    الأرقام تتحسن: عدد الأمهات في مثل هذه المناصب على غرار رؤساء الجامعات والمديرات التنفيذية الإناث يزداد مع مرور الوقت.

ما هذه إلا القليل من الطرق التي تؤثر فيها الأمهات بشكل إيجابي على حياتنا ومجتمعنا. فكر قليلا في أمك  ومن ثم حاول أن تتذكر كل شيء قالته لك. حينها يمكنك مطابقة ذلك على القرارات التي قمت باتخاذها في حياتك

لا تنسى أن تحصل على شيء لها هدية فريدة من نوعها هذا أمهات اليوم . انقر هنا

.

5 أسباب تجعل أسرتك أكثر أهمية مما تظن

منذ اللحظة التي وُلِدنا فيها حتى الوقت الذي نُدفَن فيه تحت التراب، فإن الأشخاص الذين يحيطون بنا هم على الأغلب أقاربنا. هناك عدد قليل جداً من الناس في العالم يمكن أن يمنحونا نفس القدر من الحب و الإهتمام الذي تمنحنا إياه عائلتنا. في تلك الحياة العصرية، حيث ينساق الناس وراء المال و الممتلكات المادية، فإننا أحياناً لا ندرك أهمية عائلاتنا.
أبواك،أخوتك،عماتك،أعمامك،أجدادك وغيرهم ممن تعتبرهم عائلتك، جميعهم أشخاص مهمين بالنسبة إليك ويجب أن لا تقصر في تقديرهم. في حين أن الأُلفة قد تجعلك تشعر بالرضى، هناك مجموعة من الأسباب التي تجعلك تفكر بمنح هؤلاء الأشخاص المهمين ما يستحقونه من الإحتضان،الوقت و الحنان.

1.    نوع العائلة قد يؤثر على الأداء الأكاديمي – أظهرت الدراسات بأن الأطفال الذن يحصلون على الدعم في المنزل هم على الأرجح من يبدعون في المدرسة. الأطفال الذين لديهم أبوان يتحدثان معهم باستمرار ويظهرون لهم الإهتمام في شؤونهم هم على الأغلب من يستمتعون في المشاركة و الأداء في المدرسة.

2.    جودة التفاعل بين أعضاء الأسرة له تأثير مهم على السعادة الإجمالية – هناك ميزة خاصة للتواجد حول الأشخاص الذين يهتمون بك بإخلاص بحيث يمنحك إحساس بالأمن و الرضا. عندما تقضي مع عائلتك أوقاتاً تفاعلية مع بعضكم البعض، فإنك على الأرجح ستشعر بالسعادة مقارنة بالجلوس معهم دون التفاعل معهم.

3.    العائلة هي نظام الدعم الأقوى لديك – لا شيء يمنحك شعور أفضل من العودة إلى المنزل بعد يوم شاق في المكتب لكي تحتضنك زوجتك،وأطفالك أو والديك. لكن عندما يكون أفراد المنزل مشتتين، قد تجد بأن الإجهاد النفسي و الضغط الذي تشعر فيه في العمل أو المدرسة لا يزول. من خلال وجود الأشخاص من حولك الذين يهتمون بأمرك ويشجعونك على المواصلة، فإن أعباء المسؤوليات ستنخفض بشكل كبير.

4.    العلاقات الأسرية من الممكن أن تساعد في تجنب مشكلات الصحة العقلية – هناك العديد من حالات الصحة العقلية التي عزت النظريات أسبابها لضعف العلاقات الأسرية. أحياناً، الأسرة المختلة وظيفياً من الممكن أن تعيق تعافي مثل تلك الحالات المرضية. الأسرة المستقرة و الداعمة من الممكن أن تقوي حالتك العقلية وتُحسِن من قدرتك الجسدية في التأقلم مع المرض.

5.    الأسرة هي مصدر للتحفيز – عندما يبدو كل شيء يسير بشكل خاطئ في هذا العالم، هناك مكان واحد فقط لتلجأ إليه. فعلا لا يوجد مكان كالمنزل، وعندما تمر بأوقات عصيبة، يمكنك أن تجد القوة التي تدفعك للمواصلة عندما تدرك بأن كل ما تقوم به هو من أجل أسرتك.

5 طرق يمكن لأسرتنا من خلالها أن تجعلنا أكثر إنتاجية

في بعض الأحيان،يصبح النضال لإنجاز المهمات والمسؤوليات عبئاً كبيرا ونفقد عندها الدافع لإنجاز الأمور. المشكلة التي تواجه العديد من الأشخاص اليوم هي أنهم يعطون قيمة كبيرة للمال والممتلكات المادية وينتهي بهم الأمر بأنهم يغذون أنفسهم بالدافع الخاطئ. لا يكفي أن تكافح من أجل الحصول على راتب أعلى – هناك أمور أكثر أهمية في الحياة من الممكن أن تحسن من إنتاجيتك.
الأشخاص ذاتهم الذين بذلوا جهداً كبيراً من أجلنا يجب أن يكونوا هم من نعمل بجد من أجلهم كمحترفين. المبالغ المالية و المكاسب المادية لا تُقارَن بمكافئة الحصول على عائلة سعيدة. إذا كنت تتسائل كيف يمكن لعائلتك أن تجعلك أكثر إنتاجية، فإن الأسباب الخمسة التالية من الممكن أن تساعدك في إدراك مدى قوة الوحدة الأسرية.
1.    أول الناس الذين نتعلم منهم قيمة العمل بجد – العمل بجد ليس أمر تملكه بالوراثة – إنه أمر تتعلمه. نحن كأطفال، تعلمنا من عائلتنا قيمة العمل بجد من خلال تقديمهم الطعام لنا على المائدة وإرسالنا إلى المدرسة. إذا كنت محظوظاً بما يكفي وتربيت في منزل صحي يعلمك هذا الدرس المهم، عندها من الأغلب أنك أصبحت متفوقاً في المدرسة والعمل.
2.    الأسرة نظام الدعم بالنسبة لنا – عندما تبدأ الحياة بإلقاء ضغوطاتها عليك، قد تجد نفسك في مواقف عصيبة. أحد الوظائف الرئيسية للأسرة هي مساعدتنا في مواجهة المصاعب وتلك الأوقات العصيبة وتشجيعنا على مواصلة الكفاح رغم العوائق والمشكلات. الدعم الأسري من الممكن أن يساعدنا على تحقيق أهدافنا وإنجاز الأمور سواء كانت محيطات الحياة هادئة أم لا.
3.    الدافع النهائي – العمل قد يسبب لك الإجهاد النفسي و التعب، لكن عندما تغلق عينيك وتفكر بصغارك في المنزل، أو زوجتك التي تعد لك وجبة ساخنة و لذيذة وترحب بك عند الباب، ألا تشعر بأن كل هذا الثقل قد اختفى؟ نعم، العمل والمسؤوليات قد تصبح تحدياً، لكن عندما تبقي عائلتك في فكرك، فإنك سوف تتخلص من المشكلات.
4.    تعثر لنا على الفرص – كل فرد من أفراد أسرتك له علاقاته الخاصة، وقد يكون هناك حالات تحتاج فيها للفرص لمساعدتك على النمو. أسرتك تعتبر ميدان مثالي للعثور على الفرص التي تلائم حاجاتك المحددة.
5.    تساعدنا في اتخاذ القرارات المتعلقة بالمهنة – أنت عالق في ثغرة مهنية ولا تعرف أي مسار يجب أن تختار؟ أسرتك تعرف ما هو الأفضل بالنسبة إليك أكثر من أي شخص آخر. كلما واجهتك مشكلة في العثور على الإجابات الصحيحة لمشكلاتك المهنية، فإن أسرتك من الممكن أن ترشدك نحو الطريق الصحيح.

3 أسرار عن قوة التأمل

عائلتنا هي مصدر الدعم الرئيسي لدينا. فهُم الذين يرشدوننا عندما نواجه المشكلات، ويرفعون معنوياتنا عندما نصاب بالإحباط،ويشاركوننا أفكارهم و ذكرياتهم السعيدة، ويجعلوننا نشعر دوماً بالمحبة و الإهتمام مهما واجهتنا مصاعب في الحياة. لكن في هذه الأيام العصرية، أصبح من السهل على الناس الخوض في جدالات و سوء فهم – حتى في المنزل. إذا كانت حياتك المنزلية تبدو متعبة و غير مريحة بعض الشيء، قد ترغب بتجربة التأمُل الأسري.
1.    تقوية العلاقات – المنزل لا يمثل فقط المكان الذي تتجه إليه في نهاية اليوم من أجل الحصول على قسط جيد من النوم خلال الليل – إنه المكان الذي تعمل فيه على تنمية العلاقات القوية مع الأشخاص الذين يعنون إليك الكثير. عندما يصبح منزلك أقل من مكان سكن للعائلة وأقرب لأن يكون مجرد منزل نظامي يذهب إليه الأشخاص لتناول الطعام و النوم، قد تشعر بأنك تعيش مع مجموعة من الأشخاص الغرباء تماما. من خلال التأمُل معاً كعائلة، يمكنكم تقوية العلاقات و تكوين ارتباطات حقيقة مع كل عضو من خلال الهدوء و التأمل السلمي.

2.    تشجيع تدفق المشاعر الإيجابية –ربما أختك لن تتوقف عن أخذ ملابسك من خزانتك، وأخيك يصبح غاية في الإزعاج و الغلاظة، وأمك تستمر بالتحدث إليك بأمور لا ترغب بسماعها، أو زوجك يبدو لا أبالياً ولا يهمه إلا نفسه . كل تلك الظروف من الممكن أن تجعل من الصعب عليك أن تشعر بالطاقة الإيجابية داخل منزلك. التأمل الأسري يسمح بتدفق المشاعر الإيجابية و من الممكن أن يطرد المشاعر السلبية من علاقاتك و فضائك.

3.    حل المشكلات – العيش في المنزل مع نفس الأشخاص لمعظم حياتك من الممكن أن يتحول إلى شعور محبط عند نقطة زمنية معينة. جميع المراوغات الصغيرة في الشخصية سوف تطفو إلى السطح بكل سهولة، وتلك المشكلات الصغيرة من الممكن أن تصبح بداية للجدالات الكبيرة. إذا كان هناك سوء فهم كبير بين أفراد الأسرة، يجب أن تحل المشكلة. الانشغال في التأمل الأسري سوف يساعدك على تصفية فكرك من الأفكار الغير ضرورية، بحيث يصبح هناك متسع للمنطق، وبالتالي يصبح لديك الشجاعة للصفح عن أولئك الذين أخطئوا بحقك.
تذكر، أسرتك هي الوحدة الاجتماعية الأكثر أهمية في حياتك – تأكد بأنكم جميعاً تنسجمون معاً. يجب أن لا يكون هناك حيز لأي أمور سلبية في منزلك. أشغِل نفسك في التأملُ الأسري بانتظام و اعمل على تحسين العلاقات في منزلك.

5 طرق لتحسين العلاقات الأسرية

كلما واجهتنا المشكلات، فإن أول من نلجأ إليهم هم أفراد أسرتنا. هؤلاء الأشخاص المميزين هم فقط الذين يمكنهم منحنا ما نحتاجه من راحة وحب كلما شعرنا بأن العالم يخذلنا. لهذا السبب من المهم أن نحافظ على سلامة و سعادة العلاقات ضمن أسرتنا. إذا أردت تحسين علاقاتك الأسرية، عندها إليك هذه النصائح الخمس المفيدة و التي قد تمكنك من تحقيق ما تطمح إليه من رابطة قوية مع أسرتك.
1.     قضاء الكثير من الوقت معاً – عندما لا تقضي الكثير من الوقت مع أسرتك، سوف تدرك قريباً بأن هناك فجوة كبيرة بدأت تتكون بينك وبين أفراد الأسرة الآخرين في المنزل. . بوصفك عضو من العائلة، يجب عليك تخصيص كمية من الوقت لقضائها مع من تحب. ذلك لا يعني ببساطة بأن مجرد الجلوس بجانب بعضكم البعض أثناء القراءة أو القيام بأنشطة أخرى يعتبر جيد بما فيه الكفاية. اذهبوا في رحلة خارج المدينة،تناولوا الغداء في المطعم،وشاهدوا فيلماً مع بعضكم البعض. اخلق ذكريات دائمة يمكنك العودة إليها كلما تقدمت في السن.

2.    تحدث عن يومك – التصرف البسيط المتمثل بالتحدُث مع أفراد أسرتك يمكن أن يقوي علاقاتكم مع بعضكم بشكل كبير. عندما تعود إلى المنزل من عملك أو المدرسة، ضع في اعتبارك أن تسأل كل فرد في العائلة كيف سار يومه وفيما إذا كان فيه أي أمر مميز، هذا لا يجعلك فقط على إطلاع بأحدث المستجدات في حياتهم،لكنه أيضا يعمل كشكل من الرابطة بينكم.

3.    كُن مصدر دعم لهم –  كل عضو من الأسرة ربما يمر بمشكلات ومصاعب مختلفة. تعلم أن تستشعر أي طاقة سلبية وملاحظة أي تغيُر قد يطرأ في مواقفهم. إذا اكتشفت بأن لديهم بعض المشاكل، تواجد حولهم لكي تسئلهم عنها وتقدم لهم الدعم خلال أوقاتهم العصيبة.

4.    قدم لهم النصيحة الحقيقية – من أيضاً سيخبرك فيما إذا كان ينبغي عليك تغيير أو تحسين شيء معين في شخصيتك؟ في حين أنه قد يكون من الصعب عليك أن تستمع إلى الحقائق الصادقة و الواقعية أحياناً، فإنه من الضروري أن تعمل على تصحيح أي مشاكل تلاحظها عند ظهورها. إذا شعرت بأن أحد أفراد الأسرة يعمل على تعزيز عادة سيئة قد تسبب له الأذى في المستقبل، حاول أن تواجهه وتقدم له النصيحة الحقيقية حول السبب الذي يستوجب عليه أن يتوقف عن ذلك. قد لا يعجبه ذلك الآن،لكنه سيشكرك على تلك النصيحة في الأمد الطويل.

5.    تقبَل الملامة بسعة صدر –  قد تحدث بينكم جدالات – هذه حقيقة في الحياة. إذا وجدت نفسك في خلاف مع أحد أفراد الأسرة، تعلم أن تنظر إلى أخطائك الذاتية وتتقبل الملامة على أفعالك الخاطئة. سيتم حل الخلافات بشكل أسهل بتلك الطريقة، وتقل احتمالية تصعيد الأمور.

3 أساطير تم كشفها فيما يتعلق بفوائد التأملات

Benefits of meditation

هل سبق لك أن نظرت إلى السماء أو تساءلت من اتساع الجبال وشعرت ببعض الهدوء في داخلك؟ إذا حصل لك ذلك، فهذا يعني أنك قد قمت بالتأمل بطريقة ما. لقد أصبح التأمل اليوم ممارسة شعبية ليس فقط لأولئك القاطنين بالجبال بل أيضا بالنسبة للكثير ممن يعيشون في المدن.

التأمل هو تمرين بسيط للعقل يشمل العديد من الفوائد. إن تحديد القيمة الحقيقية للشخص تكون من خلال قدرته على السيطرة على عقله. فوائد التأمل كثيرة؛ فهي تتراوح من تركيز العقل، إيجاد السعادة، التغلب على المرض حتى الدخول إلى عالم رائع.

تشمل فوائد التأمل مايلي:

الحد من الإجهاد
يعاني الناس اليوم  بدرجات مختلفة من التوتر. تشير الدراسات أن الإجهاد هو السبب الرئيسي للكثير من الأمراض العصرية. فالإجهاد المزمن يساهم في التعب المزمن، الحساسية وضعف جهاز المناعة من بين اضطرابات القلق الأخرى. التأمل هو وسيلة قوية من شأنها أن تقلل على الفور من الإجهاد عند البدء في ممارستها. فالتأمل يطهر العقل من الأفكار السلبية ويزود الرأس بطاقة جديدة؛ سيعطي ذلك التطهير شعورا منعشا للشخص وسيمنحه تجربة مثيرة.

تحسين التمعن و التركيز

القدرة على زيادة التركيز هي واحدة من أعظم فوائد التأمل. سيصبح بإمكانكم؛ وبمجرد البدأ في عملية التأمل؛ القدرة على التركيز والتمعن على أهدافكم وعملكم دون أي تشويش. سيشكل هذا فرقا كبيرا في حياة الشخص لأنه سيحسن الإنتاجية بشكل كبير. الناس الذين يأخذون خمس دقائق من وقتهم للتأمل يكونون أكثر نجاحا على المدى الطويل من الأشخاص العاديين الذين لا يقومون بالتأمل. هذا لأن التأمل يسمح لكم بتركيز أفكاركم من أجل اتخاذ القرارات الجيدة.

التأمل كوسيلة لتحقيق السلام  و الفرح الداخليين

المشاعر السلبية لها أثر سيء كبير على حياة الشخص. ففي معظم الحالات، إنعدام وجود السلام الداخلي يأتي نتيجة لردود فعل العقل بسبب أمور خارجة عن سيطرتنا. يساعد التأمل على التخلص من الأفكار العديمة الفائدة ويجعلكم على دراية بالأفكار والأشياء التي يمكنكم التحكم فيها مما سيساعدكم في العثور على السلام والفرح الداخليين.